٭ ما أجمل شواطئنا تبحر بها العين من نظافتها تعانق أمواجها بسماء صافية لا يشوبها من التلوث شيئا، ذلك هو بحرنا وتلك هي سماؤنا في كل صباح ومساء تشتاق النفس والقلب للنظر لهما والتمتع بهما.

٭ ما أجمل تعليمنا ومخرجاته، ها هم شباب المستقبل في كل عام ينيروا شعلة العلم والتعليم لتبقى شعلة التعليم والتربية متوهجة على الدوام بالتميز التعليمي والتربوي في سماء الكويت.

٭ ما أجمل شوارعنا ومبانينا ومنازلنا وما تحمله من جماليات هندسية وألوان متناغمة ومتناسقة تجعل العين تشتاق للنظر إليها على الدوام.

٭ ما أجمل مجتمعنا وحفاظه على نظافة بيئتنا لتبقى الكويت على الدوام جميلة.

٭ ما أجمل شبابنا والتزامهم بالقوانين المرورية.

٭ ما أجمل مستشفياتنا وما تمتلكه من رعاية صحية لنا سواء أكانت الأجهزة المتقدمة والغرف النظيفة والمتوافرة لجميع الفئات والمراحل العمرية مع وفرة الأدوية.

٭ ما أجمل وسائل المواصلات ومحافظتها على نظافة الحافلات وتقيد سائقيها بالقوانين المرورية وأدائهم المتميز في السير.

٭ ما أجمل وجهة الوصول والمغادرة، ذلك هو مطار الكويت وما يتميز به من تنظيم ونظافة قاعاته وكثرة مدرجاته.

٭ ما أجمل إعلامنا وما يحتوي من برامج متميزة هادفة تغرس القيم والهوية الوطنية في مجتمعنا.

٭ ما أجمل موظفي الدولة والتزامهم بعملهم والعمل على الاجتهاد والمثابرة للارتقاء بعملهم والبحث الدؤوب على الدوام لإنجاز عملهم.

٭ ما أجمل التخطيط المستمر للدفع بالشباب والاهتمام بهم على الدوام وإعطائهم جميع الفرص لإبراز نشاطاتهم وصقل مواهبهم.

٭ ما أجمل ثقافتنا وفنوننا وتوفير المسارح ودور العرض لتثقيف أبنائنا ومجتمعنا وتغذية روح المجتمع بالفنون والثقافة.

٭ مسك الختام: «فالي».. يا رب قبلناه.

Nermin-alhoti@hotmail.com