علامات استفهام كثيرة لمواضيع ومواقف عديدة قد تحدث للكثير منا في مجتمعنا، تلك العلامات نقوم اليوم بحصر بعضها وننقلها للمسؤولين من خلال سطورنا لعل وعسى ان نجد من يجيب عليها أو يقوم بتقديم الحلول لها:
٭ مكافآت الطلبة في الجامعات بالكويت سواء الحكومية أو الخاصة، لماذا لا تصرف في تاريخ محدد للطلبة في كل شهر؟ ارحموا عيالنا.
٭ المواقف الخاصة بالجامعات ونخص جامعة الكويت بكل أفرعها، فإلى متى ستظل محدودة ولا تستوعب الكم الطلابي لديكم؟ ترى المخالفات هدت ميزانية أب الأسرة.
٭ الزحمة وما أدراكم ما هي، متى ستنفرج شوارع الكويت؟ «ترى السالفة مو بس الصبح» الموضوع تعدى أوقات العمل الرسمية يا جماعة الخير.
٭ مكاتبنا الثقافية وليس البعض بل الأغلبية، إلى متى لا تمتلكون الوقت لتنظروا في أمور المبتعثين؟ ترى وظيفتكم هي خدمة الطلبة موخدمة أجنداتكم.
٭ الدين والتربية وجهان لعملة واحدة، والدين والتربية لا يقتصران فقط على عدم الاختلاط والتقيد بالاحتشام، غرس المبادئ والقيم الإسلامية هي أساس التربية يا وزارة التربية، «السالفة مو لبس بل أسس يا مؤسسي التربية».
٭ إلى بعض الأقلام الناقدة التي تطبل وتصفق للخطأ من أجل مصالحهم، ترى النقد هو مرآة العمل، ارحموا عيالنا من أقلامكم التي تهدم ولا تبني مجتمعنا.
٭ مسك الختام: إلى متى نتعجب من محيطنا؟ إلى متى تكون نهاية كلماتنا بعلامات؟
Nermin-alhoti@hotmail.com