المواصلات: وكيل مساعد للشؤون الإدارية والتخطيط في وزارة المواصلات هي بثينة إبراهيم السبيعي ابنة الوزارة تدرجت في السلم الوظيفي منذ بداية تعيينها دون وساطة ولا محسوبية فقط من جعلها تستحق ذلك المنصب خدمة المواطن والحفاظ على المال العام للدولة وأداء الوظيفي المتميز، تسمع الشكوى وتقوم بالحلول لها أيضا لا يوجد لديها التعقيدات ولا كروت الواسطة فبابها مفتوح لكل أبناء الكويت، هي سيدة من نساء الكويتيات اللاتي تعد قدوة للجيل القادم ويحذو حذوها في خدمة المواطن: عساك القوة ونقول لك «لا يصح إلا الصحيح يا بنت الكويت».

التعليم: قيادي يعمل من أجل رفعة اسم الكويت دون طبل ولا زمر، لن أقدر أن أذكر اسمه ليس خوفا بل خشية من الحاسدين الذين يتربصون به على شفافيته في التعامل مع المراجعين حتى إن لم يكن في صميم عمله ليس فقط هو بل جميع من يعمل في إدارته من موظفين يتحلون بصفاته وكرمه الأخلاقي ليس ذلك فقط بل نجد أنه يعمل هو وموظفون إدارته دون أن يطلبوا مكاتب ولا أجهزة ولا مكافآت ولا مهمات فقط يعملون من أجل خدمة الكويت وأبناء الكويت.. عساك عالقوة يا بوراشد.

الكهرباء: يا وزارة الكهرباء ترى الصيف بدأت بشائره وللحين ما انحلت مشكلة الكيبلات، وشوارعنا نتفت من الهدام والحفر من غير معنى، صار كل مواطن يطالبكم بتواير يديدة مع كيبل يديد فوق البيعة.

الإعلام: ذلك الجهاز الذي يعد صمام الأمان لأي دولة متحضرة ولكن ما نراه وما نسمعه عندنا عكس ذلك ومن غير كتابة الأخطاء السبع نقترح أن يفكك ذلك الجهاز ويحول إلي هيئة الإذاعة والتلفزيون أفضل وأرقى، كما نتمنى أن يصدر أمر بتفعيل وزارة ثقافة عشان لا تقولون ميزانية وقوانين خاضعة لوزارة الإعلام.

كلمة وما تنرد: تلك كانت حصيلة الأسبوع وقبل نهايته أذكر كل من يتهمني بالقسوة بالمقولة: «إني أخالفك الرأي.. لكني مستعد للدفاع حتى الموت عن حقك في إبدائه» من أقوال فولتير.

atach_hoti@hotmail.com