د. نرمين الحوطي

profile picture

Nermin-alhoti@hotmail.com

stage banner
stage banner

موضوع للنقاش ... قد يكون مقال تحمل سطوره قضية تخص المجتمع أو الفرد والأثنين وجهان لعملة واحدة.
موضوع للنقاش ... من الممكن أن يكون لقاء مع شخصية إعلامية نطرح من خلاله قضيتنا ونناقشها ونقرأ من خلالكم انتقداكم ووجهة نظركم لتشاركوننا في ... موضوع للنقاش.
موضوع للنقاش ... لماذا لا نقرأ ... من المحتمل بأن نطرح بعض الأطروحات العلمية الثقافية الإعلامية ... لنطلع عليها ونعرف من خلال قراءاتكم وجهة نظركم ... لنصل معكم لموضوع للنقاش
هي مساحة نناقش بها كل شئ يخص المجتمع والفرد لتصبح لنا موضوع للنقاش ...
قد نختلف في الآراء والأفكار ومن الممكن أن نتفق ... ومن هذا وذاك تبقى هي مساحة ... موضوع للنقاش .... منكم وإليكم ... فاقتراحاتكم وآرائكم هي من سوف تثمر تلك المساحة
د. نرمين الحوطي

stage one stage two stage three stage four stage five stage six

موضوع للنقاش

كل عام وانتي بخير الأنباء

نجمة سطعت منذ ذلك التاريخ في فضاء الصحافة الكويتية ومن ثم تلألأت في سماء الصحافة العربية والعالمية تلك هي جريدتي وبيتي الصحافي «الأنباء» والتي نعيش ذكرى ميلادها الـ 44 هذه الأيام ونحتفل بها في هذا العام.

المغفور له بإذن الله، العم خالد يوسف المرزوق (رحمه الله وأسكنه فسيح جناته) أتت له الفكرة ومن ثم انطلق بها في فضاء الصحافة الكويتية بتأسيس جريدة «الأنباء» الكويتية.. وقد تولت الأخت الفاضلة بيبي خالد يوسف المرزوق أدام الله عليها الصحة والعافية رئاسة تحرير «الأنباء» في عام 1995م كأول امرأة كويتية تقود بعقلية إعلامية جبارة جريدة يومية تنطلق من خلالها بكل ما ورثته من والدها العم خالد، رحمه الله، من فكر إعلامي لتنطلق بجريدة «الأنباء» نحو الصحافة العربية والعالمية، وبالفعل أثبتت للعالم بأكمله والمجتمع الكويتي من هي المرأة الكويتية في العمل الصحافي والإعلامي، ليس فقط على نطاق المجتمع الكويتي بل سطع نجم الأستاذة بيبي خالد المرزوق عربيا وعالميا في مجال الصحافة.. ومازالت رحلة «الأنباء» مستمرة بنجاح بإذن الله بقيادة الأخ وأعنيها بكل ما للكلمة من معنى، الأخ قبل القيادي الأستاذ يوسف خالد يوسف المرزوق، فهو خير خلف لخير سلف.

إعلامي من الطراز الأول وتلك ليست بإضاءتنا اليوم، بل سطور مقالتنا تسلط الضوء على الجانب الإنساني له.. أخ بمعنى الكلمة لجميع العاملين في الجريدة.. وسند لكل من ينتمي لأسرة «الأنباء».. وقلب مفتوح يسمع وينصت لكل من لجأ إليه من أبناء «الأنباء».. يد عون لنا لنبقى على الدوم يدا واحدة وأسرة متماسكة تحت شعلة «الأنباء» تحت قيادته المميزة.

تلك هي شعلتنا التي تنير على الدوام بحرية الكلمة وتضيء بحب الكويت والأمة العربية.

٭ مسك الختام: كل عام وكل مسؤولي وموظفي وقراء ومحبي «الأنباء» بخير.. وتبقى «الأنباء» دائما شعلة مضيئة في الصحافة الكويتية والعربية.

x

مواضيع ذات صلة