بدون عنوان
ما نعيشه في تلك الفترة لا نقدر أن نطلق عليه أي مسمى، ولا نمتلك أن نقوم بتصنيفه تحت أي مسمي غير «بدون عنوان»، قد نمتلك الأمل ولكن كلما نتبع التفاؤل في طريق نجد الطرقات التي كنا نتبعها أصبحت في نهاية المطاف «وهما » مع العلم أننا عندما بدأنا به كان يحمل ..